الخميس، 24 ديسمبر 2009

بوستر يوم عاشوراء "للمساجد و الأماكن العامة"ـ

بوستر يوم عاشوراء "للمساجد و الأماكن العامة"ـ
شارك في طباعته ونشره لينتفع به واحتسب الأجر
نموذج مصغر للبوستر

البوستر متوفر بنسختين
ملونة وبالأبيض والأسود ـ
للمشاهدة والتحميل
اضغط هنــــــــــا
http://www.wathakker.net/matwyat/view.php?id=1226

الأربعاء، 23 ديسمبر 2009

ورقة:فضل شهر الله المحرم وصيام عاشوراء

ورقة: فضل شهر الله المحرم وصيام عاشوراء
ما هو فضل الإكثار من الصيام في شهر محرم؟ وما هو فضل صيام عاشوراء؟
الحكمة من استحباب صيام تاسوعاء وحكم إفراد يوم عاشوراء بالصيام
يوم عاشوراء ماذا يكفر؟
ما حكم صيام عاشوراء لمن عليه قضاء من رمضان؟
ورقة دعوية صالحة للطباعة والنشر
شارك في نشرها فى مكان عملك أوجامعتك أو مدرستك
للحث على اغتنام فرصة الصيام
واحتسب الأجر فالدال على الخير كفاعله
*****
لمشاهدة و تحميل الورقة
اضغط هنـــــا
http://www.wathakker.net/matwyat/view.php?id=1217

الجمعة، 18 ديسمبر 2009

رسالة العام الجديد : خطة هذا العام

رسالة العام الجديد : خطة هذا العام
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .
أما بعد .. أيها الأحبة في الله ..
أسأل الله تعالى أن يهل علينا هلال شهر الله المحرم ونحن جميعًا في أحسن حال ،
وأن يرزقنا الله وإياكم طول العمر وحسن العمل ،
اللهم ارزقنا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى .
أحبتي ..
انظروا في عامكم المنصرم - و نحن الآن في آخر العام - هل أنت راض عن عملك فيه
و جدك في طاعة الله عز و جل و تحصيل معالي الأمور من العلم النافع و العمل الصالح..
هل أنت راضٍ ؟ وهل أنت راضية ؟ !!
فكر في خمس سنوات مضت.. أجري دراسة عليها..
هل الحال التي كنت فيها هي حال مرضية ؟؟
إنها وقفة حساب لازمة :
ما الذي قررت أن تتغير فيه ؟ هل ستستمر على هذا النمط في العام القادم ؟
هل يمكن بهذا النمط من العمل خلال خمس سنوات تصل إلى مطلوبك من العلم والعمل
ورضوان الرب جل جلاله أو أنك تحتاج إلى المزيد و إصلاح الوضع و الحال ؟
أحبتي ..
إننا نحتاج إلى خطة عمل نجتمع جميعًا عليها ليكون عامنا القادم – إن شاء الله – عام النقلة في الحياة ،
عام الخطوة الإيجابية ، عام الطفرة الإيمانية ، ولم لا ؟
لماذا لا يكون عام ( ختم القرآن ) لكثير منَّا ؟
ماذا لو تعاهدت معي الآن على البدء من اول يوم من المحرم إلى نهاية شهر شعبان
فتحفظ كل يوم ربع حزب فتنتهي من ختمة كاملة في هذا الوقت ؟
لماذا لا يكون عام
( معرفة الرحمن )
فتنتهي من مدارسة ( أسماء الله وصفاته ) بواقع اسمين في كل أسبوع ؟
لماذا لا يكون عام ( العباد المكرمون ) فتعود نفسك على طاعات كبار ،
تصوم نصف العام صيام داود ،
تتدرج في القيام حتى تثبت ( إحدى عشرة ركعة ) ، وتختم القرآن كل أسبوع ،
وتحافظ على أورادك من الذكر والنوافل ؟
لماذا لا يكون عام ( العلم الفرض ) فتنتهي من مدارسة كتاب
مثل : منهاج المسلم للشيخ أبي بكر الجزائري ،
أو كتاب ( مختصر الفقه الإسلامي ) للشيخ التويجري ؟
لماذا لا يكون عام ( الدلالة على الخير ) فتستغل قدراتك ومواهبك في نشر الدعوة الإسلامية في الآفاق
عبر الانترنت أو أي مشروع دعوي خيري أو في المسجد ،
تساهم في معهد إعداد دعاة ، في جمعية تحفيظ للقرآن ( لن تعدم خيرا )
لكن قدِّم براهين انتمائك لهذا الدين .
لماذا لا يكون عام ( استباق الخيرات ) فتفتح في كل باب تستطيعه ،
وتصحب الأخيار ، وتسابق الأبرار في طاعة العزيز الجبار ؟؟
ولكي يتحقق لك هذا أوصيك بوصايا العام ، لعل الله تعالى أن يجعله خير أعوامنا :
أولا : القلوب الفارغة من طاعة الله مُوكلةٌ بالشهوات ،
فلا تكن من أهل الفراغ ، فأنت صاحب رسالة ، ودينك دينك ، لحمك دمك ،
وإياك أن تموت والإسلام ليس عزيزا .
ثانيًا : أفضل أمر الدين والدنيا وأشرفه العلم النافع والعمل الصالح ،
فكل الناس في خسر إلا متعلم فعامل فداعٍ إلى الله تعالى ،
فاذكر دائمًا " سورة العصر " فإنها منهاج حياة .
ثالثًا : لا تمل مع الهوى وحلاوة الدنيا فإنهما يصُدَّانكَ عن الشغل بمعادكَ ،
وتكون كالغريق المشتغل عن التدبير لخلاص نفسه بحملِ بضاعةٍ ثقيلة
قد اغتر بحسنها وهي سبب عطبه ، فتذكر أن عنوان دخول الجنة " ونهى النفس عن الهوى "
رابعًا : يبقى الصالح صالحًا حتى يُصاحب فاسدًا،
فإذا صاحبهُ فسد مثل مياه الأنهار تكونُ حُلوةً عذبةً حتى تُخالِطَ ماء البحر،
فإذا خالطته ملُحتْ وامترتْ وفسدتْ ، فالدعاية إلى مخالطة أهل المنكر
لجذبهم عنه خِدْعَة من إبليس وأتباعه لِسُخَفَاءِ العُقول ،
فاعلم أنك على دين خليك فانظر من تخالل .
خامسًا : بادروا فإذا هممتم بالخير فقدموا فعله لئلا يعارضكم سواه فتوقفوا عنه .
قال الشاعر: وإذا هممت بأمر سوءٍ فاتئدْ ... وإذا هممت بأمر خير فاعْجَل .
في أمر الآخرة " وسارعوا " " سابقوا " وفي أمر الدنيا " فامشوا في مناكبها " فتفهم .
سادسًا : الحساب على مثاقيل الذر ، فإذا فرط من الإنسان بادرة إثم بأن ارتكب منكرًا
فعليه أن يُقلع فورًا ويتوب توبةً نصوحًا ولا تحمله السلامةُ منها على العودة إليها ،
فإنها وإن سترت عليه في الدنيا، فإن أمامه يومُ الدين يومُ المجازات على الأعمال،
قال الله جل وعلا وتقدس:
{ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًا يَرَهُ } [ الزلزلة : 7-8 ]
سابعًا : وليكن همكم مصروفًا إلى طاعة ربكم سبحانه وتعالى،
واجتهدوا في دعائه بقلوب سليمة، واعتقادات مستقيمة ،
يستجب لكم، ويبلغكم آمالكم، ويفتح لكم أبواب الرشد في مساعيكم ،
ويعصمكم من أفكار السُوء، ويحفظ أنفسكم من المكاره، وينجيكم من فخاخ الآثام،
ويردَّ عنكم المخاوف، فما من دابة إلا هو آخذٌ بناصيتها.
ثامنًا : راقب نفسك في الخلوات فلا تكن وليًا لله في العلانية وعدوهُ في السر.
تاسعًا : إذا كانت الآخرة بالقلب جاءت الدنيا تزاحمُها وإذا كانت الدنيا بالقلب لم تزاحمها الآخرة؛
لأنها كريمة، فاجعل الآخرة في قلبك.
عاشرًا : من يقول : لا أقدر قلت له ... حاول ، من يقول : لا أعرف ... قلت له : تعلم ،
ومن يقول : مستحيل . قلت له : جرب .
فاسأل الله تعالى أن يجعله عام خير وبركة وسداد ورشاد ،
وأن يجعلنا من أوليائه الذين يحبهم ويحبونه ، ومن أصطفيائه الذين يجاهدون فيه حق الجهاد ،
قرت أعينكم برؤية ربكم في الجنة ، وبمرافقة حبيبكم المصطفى في الفردوس ،
وجمعنا وإياكم على الخير دائمًا .
محبكم في الله
هاني حلمي

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009

ورقة حكم التهنئة بالكريسماس

ورقة دعوية صالحة للطباعة والنشر
شارك في نشرها فى مكان عملك أوجامعتك أو مدرستك
للتحذير من تلك البدعة ورفع الجهالة عن المسلمين
واحتسب الأجر إن شاء الله
---
لتحميل الورقة ملونة "للطباعة" ـ
اضغط هنـــــــا

لتحميل الورقة أبيض وأسود "للطباعة بسعر رخيص"ـ
اضغط هنـــــــا


"Pdf" لتحميل الورقة ملونة
للتصفح المباشر
اضغط هنـــــــا

http://www.wathakker.net/matwyat/view.php?id=1203
شارك في نشرها عبر المنتديات والقوائم البريدية
فالدال على الخير كفاعله

الاثنين، 14 ديسمبر 2009

همس نفسي عن الرضا


بسمة من الاعماق تعانق الوجدان والنفس وتسرح في ملكوت الرحمن

ابتسمت برضا شاكرة انعم الله عودت النفس ان لا تحمل هم الغد وان تتوكل على رازق الطير

رأت الآيات بأم عينيها واكتفت من هم الدنيا باليسير وعلمت ان للكون مدبرا حكيما يعلم الجهر وأخفى

نامت مطمئنة البال ولم تفكر فيما يخفيه الدهر فقد استودعته للكافي وحسبها هو فهو خير وكيل

عرفت انه سويعات تقضيها في هذه الحياة فلما الاغتمام والهم والقلق

همست لنفسها ان يا نفس لك رب جليل اغمضي العين ونامي اليوم

فمن كفاك هما مضى قادر على ان يكفيك كل طارئ مهما كان مريرا

نفوس كثر تحيطنا هنيئا لمن عود نفسه الرضى والقناعة وفوض الامر لمالك الملك اللطيف الخبير

ويا عجبا لمن اتخد السخط على الدنيا ديدنا ولم يهنئ بالعيش ومات ميتة الذليل

الايام كما قالو دول .. فيا طالبا للعلا عليك بالجد والصبر وحسن التوكل فالطريق طويل والشوك به محيط

فازح الشويكات بلطف تهنئ بغد مستنير ولا تنصت لكسول عجول اراد اختصار الطريق

فهناك الهلاك والانغماس في الشهوات ونسيان الرب وسر الخلق

ارض بالحياة والنصيب وتكيف معه وتفكر في الزمن وفي الناس

حينها ستدرك كم انك محظوظ وان لك ربا رحيما

الرضى نور يشع في النفوس ويغلفها بغلاف من الراحة

ويضفي عليها توهجا تكاد تلمسه في عيون من انعم الله عليهم بلذة الرضى.

نعم هي لذة لا يستسيغها الا من عاشها وارتقت روحه لتلامسها

وسبحت نفسه في سكون الرضى وسعته

بقلم الأخت: همس السكون

هل يجوز الاجتماع ليلة رأس السنة للذِّكر والدعاء وقراءة القرآن ؟


هل يجوز لنا الاجتماع ليلة رأس السنة للذِّكر والدعاء وقراءة القرآن ؟
هذه الرسالة رأيتها كثيراً على الإنترنت ، ولكن في الحقيقة لم أرسلها لشكِّي في كونها من البدعة ، فهل يجوز نشرها ، ونثاب عليها ، أم إنه لا يجوز هذا لأنه بدعة ؟
" إن شاء الله كلنا سنقوم الساعة 12 ليلة رأس السنة ، ونصلي ركعتين ، أو نقرأ قرآناً ، أو نذكر ربنا ، أو ندعو، لأنه لو نظر ربنا للأرض في الوقت الذي معظم العالم يعصيه : يجد المسلمين لا زالوا على طاعتهم ، بالله عليك ابعث الرسالة هذه لكل الذين عندك، لأنه كلما كثر عددنا : كلما ربنا سيرضى أكثر " .

أفيدوني ، أفادكم الله

الجواب
الحمد لله

قد أحسنتِ غاية الإحسان في عدم نشر تلك الرسالة ، والتي انتشرت في كثير من المواقع الإلكترونية التي يغلب عليها طابع العامية والجهل .والذين نشروا تلك الرسالة وأرادوا من المسلمين القيام بالصلاة والذِّكر : لا نشك أن نياتهم طيبة ، وعظيمة ، وخاصة أنهم أرادوا أن تقوم طاعات وقت قيام المعاصي ، لكن هذه النية الطيبة الصالحة لا تجعل العمل شرعيّاً صحيحاً مقبولاً ، بل لا بدَّ من كون العمل موافقاً للشرع في سببه ، وجنسه ، وكمَِّه ، وكيفه ، وزمانه ، ومكانه ، - وانظر تفصيلاً لهذه الأصناف الستة في جواب السؤال رقم : ( 21519 ) - وبمثل هذا يميِّز المسلم العمل الشرعي من البدعي .ويمكن حصر أسباب المنع من نشر تلك الرسالة بنقاط ، منها :1. أنه وُجدت مناسبات جاهلية ، ومناسبات لأهل الكفر والضلال ، منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى زماننا هذا ، ولم نر نصّاً نبويّاً يحثنا على إنشاء طاعة وقت فعل غيرنا لمعصية ، ولا بعمل مشروع وقت فعل عمل بدعي ، كما لم يُنقل قول لأحدٍ من الأئمة المشهورين باستحباب فعل هذا .وهذا من علاج المعصية ببدعة ، كما حصل من علاج بدعة الحزن واللطم في " عاشوراء " من الرافضة ببدعة التوسع في النفقة وإظهار الفرح والسرور .قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :وأما اتخاذ أمثال أيام المصائب مأتماً : فليس هذا من دين المسلمين ، بل هو إلى دين الجاهلية أقرب ، ثم هم قد فوتوا بذلك ما في صوم هذا اليوم من الفضل ، وأحدث بعض الناس فيه أشياء مستندة إلى أحاديث موضوعة لا أصل لها ، مثل فضل الاغتسال فيه ، أو التكحل أو المصافحة وهذه الأشياء ونحوها من الأمور المبتدعة كلها مكروهة وإنما المستحب صومه ، وقد روي في التوسع فيه على العيال آثار معروفة أعلى ما فيها حديث إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه ، قال : بلغنا أنه من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته رواه ابن عيينة وهذا بلاغ منقطع لا يعرف قائله ، والأشبه أن هذا وضع لما ظهرت للعصبية بين الناصبة والرافضة ؛ فإن هؤلاء أعدوا يوم عاشوراء مأتماً : فوضع أولئك فيه آثاراً تقتضي التوسع فيه ، واتخاذه عيداً ، وكلاهما باطل ...لكن لا يجوز لأحد أن يغيِّر شيئا من الشريعة لأجل أحد ، وإظهار الفرح والسرور يوم عاشوراء ، وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة ، المقابلة للرافضة ... ." اقتضاء الصراط المستقيم " ( ص 300 ، 301 ) . وقد نقلنا كلاماً نفيساً آخر لشيخ الإسلام ابن تيمية ، فانظره في جواب السؤال رقم : (4033).2. الدعاء والصلاة لها أوقات في الشرع فاضلة ، قد رغبنا النبي صلى الله عليه وسلم بفعلها فيه ، كالثلث الأخير من الليل ، وهو وقت نزول الرب سبحانه وتعالى للسماء الدنيا ، والحث على فعل ذلك في وقت لم يرد فيه النص الصحيح إنما هو تشريع في " السبب " و " الزمن " والمخالفة في أحدهما كافية للحكم على الفعل بأنه بدعة منكرة ، فكيف بأمرين اثنين ؟! .وفي جواب السؤال رقم : ( 8375 ) سئلنا عن التصدق على العائلات الفقيرة في رأس السنة الميلادية ، فأجبنا عنه بالمنع ، وكان مما قلناه هناك :ونحن المسلمين إذا أردنا الصّدقة : فإننا نبذلها للمستحقّين الحقيقيين ، ولا نتعمد جعْل ذلك في أيام أعياد الكفار ، بل نقوم به كلما دعت الحاجة ، وننتهز مواسم الخير العظيمة ، كرمضان ، والعشر الأوائل من ذي الحجّة ، وغيرها من المواسم .انتهىوالأصل في المسلم الاتباع لا الابتداع ، قال الله تعالى : ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ . قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ) آل عمران/ 31 ، 32 .قال ابن كثير – رحمه الله - :هذه الآية الكريمة حاكمة على كل مَن ادعى محبة الله ، وليس هو على الطريقة المحمدية : فإنه كاذب في دعواه في نفس الأمر ، حتى يتبع الشرع المحمدي ، والدين النبوي ، في جميع أقواله ، وأحواله ، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عليه أمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) ." تفسير ابن كثير " ( 2 / 32 ) .قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله –أحبوا الرسول أكثر مما تحبون أنفسكم ، ولا يكمل إيمانكم إلا بذلك ، ولكن لا تُحدِثوا في دينه ما ليس منه ، فالواجب على طلبة العلم أن يبينوا للناس ، وأن يقولوا لهم : اشتغلوا بالعبادات الشرعية الصحيحة ، واذكروا الله ، وصلوا على النبي صلى الله عليه وسلم في كل وقت ، وأقيموا الصلاة ، وآتوا الزكاة ، وأحسنوا إلى المسلمين في كل وقت ." لقاءات الباب المفتوح " ( 35 / 5 ) .3. أنكم تتركون ما هو واجب عليكم تجاه تلك المعاصي والمنكرات ، وهو الأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، والنصح للمخالفين ، وانشغالكم بعبادات فردية مع وجود معاصي ومنكرات جماعية لا يحسُن بكم فعله .فالذي نراه هو تحريم نشر مثل تلك النشرات ، وبدعية الالتزام بتلك الطاعات لمثل تلك المناسبات ، ويكفيكم التحذير من الاحتفالات المحرمة في المناسبات الشركية أو المبتدعة ، وأنتم بذلك مأجورون ، وتقومون بواجبكم تجاه فعل تلك المعاصي .وينظر جواب السؤال رقم : ( 60219 ) للوقوف على فوائد مهمة في النية الصالحة وأنها لا تشفع لصاحبها لجعل عمله المبتدع عملاً مأجوراً عليه ، وفيه تفصيل مهم .والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
http://www.islamqa.com/ar/ref/113064
شارك في نشر الرسالة واحتسب الأجر


الأربعاء، 2 ديسمبر 2009

كنا نتسابق على غسله !!

قصة مؤثرة لشاب توفي وكيف كان حاله والشيخ يغسله
وما العمل الذي عمله في حياته ليموت على هذه الهيئة !؟

The Straight Path