قال الله تعالى: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً [النساء : 93]
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة) رواه البخاري (6878) ومسلم (1676).
وقال صلى الله عليه وسلم: (لا يزالُ المؤمنُ في فسحةٍ من دينِه ، ما لم يصبْ دمًا حرامًا) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم: (أولُ ما يُقضَى بين الناسِ في الدماءِ) رواه البخاري
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة) رواه البخاري (6878) ومسلم (1676).
وقال صلى الله عليه وسلم: (لا يزالُ المؤمنُ في فسحةٍ من دينِه ، ما لم يصبْ دمًا حرامًا) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم: (أولُ ما يُقضَى بين الناسِ في الدماءِ) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم: (أبغضُ الناسِ إلى اللهِ ثلاثةٌ: ملحدٌ في الحرمِ، ومبتغٍ في الإسلامِ سُنَّةَ الجاهليةِ، ومُطَّلِبُ دمِ امرئٍ بغيرِ حقٍّ ليُهريقَ دَمَه) رواه البخاري
سُئِلَ النَبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الكبائِرِ قال : ( الإشراكُ باللَّهِ، وعُقوقُ الوالِدَينِ، وقَتلُ النَّفسِ، وشَهادَةُ الزُّورِ) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم: (لَزَوالُ الدنيا أهونُ على اللهِ مِنْ قتلِ مؤمِنٍ بغيرِ حقٍّ) صحيح الجامع
وقال صلى الله عليه وسلم: (لو أنَّ أهلَ السماءِ وأهلَ الأرضِ اشتركوا في دمِ مؤمنٍ ؛ لأَكبَّهم اللهُ في النَّارِ) صحيح الترغيب
وقال صلى الله عليه وسلم: (كلُّ ذنبٍ عسى اللهُ يغفرُهُ ، إلَّا مَنْ مات مُشرِكًا ، أوْ قتَلَ مؤمنًا متعمِّدًا) صحيح الجامع
وقال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قتلَ مُؤمِنًا فاغْتُبِطَ بقتلِهِ ، لمْ يقبلِ اللهُ مِنهُ صرفًا ، ولا عدْلًا) صحيح الجامع
---------
تابعونا عبر الفيس بوك >> www.facebook.com/ZaadAlmuslim
وعبر التويتر >> https://twitter.com/zaad_almuslim
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
{مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }ق18